إعلان الرئيسية العرض كامل

إعلان أعلي المقال

كشف وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات ان الوزراة تدرس زيادة مدة امتحاني الرياضيات والفيزياء 10-15 دقيقة في الدورة الصيفية المقبلة بعد ورود شكاوى الطلبة حول ضيق الوقت خلال الدورة الشتوية.

واوضح الذنيبات ان عدد من المعلمين اقترحوا زيادة وقت الامتحان لمساعدة الطالب المتوسط على استكمال حل الاسئلة، على اعتبار ان الوقت المحدد للامتحان كاف للطلبة المميزين استكمال حل جميع الاسئلة.

وحول نمط الاسئلة في الدورة الصيفية المقبلة اكد الذنيبات انها لن تختلف عن هذه الدورة ، وان الوزارة مستمرة بالغاء الاسئلة الموضوعية ولا رجعة عنها، مشيراً الى ان الغاء هذا النوع من الاسئلة ادى الى الحد بشكل كبير من الغش وسهولة تمرير الاسئلة.

وحول صعوبة اسئلة امتحانات الرياضيات والانجليزي والفيزياء قال الذنيبات انه بعد انتهاء الامتحانات المذكورة استدعى 15 معلما من واضعي الاسئلة على 3 مجموعات وناقشهم فيما وصل الوزارة من شكاوى ، مشيراً الى ان المعلمين اكدوا ان مستوى الاسئلة كان متدرجاً ولم يختلف عن مستوى السنوات الماضية.

واضاف الذنيبات : «حتى لا نظلم ابنائنا الطلبة قمنا باستخراج ارشيف الست سنوات الماضية حول ما نشر بالاعلام من ملاحظات على الامتحانات المذكورة حيث وجدناها متطابقة حول صعوبة سؤال او سؤالين وملاحظات حول عدم كفاية الوقت في اشارة الى تكرار نفس الشكاوى في كل دورة امتحانية».

ونفى الذنيبات ان يكون هناك اي سؤال خطأ في اسئلة امتحان الثانوية العامة ، قائلاً : «لم يسجل اي خطأ في الاسئلة، في الحقيقة الخطأ ان بعض الطلبة اعتمدوا على دوسيات المدرسين الخصوصي وعلى الاسئلة المتوقعة التي تسوق على الطلبة في كل عام ولم يعتمدوا على منهاج الوزارة ، والضجة التي احدثت حول الاسئلة مفتعلة».

منقول

هناك تعليق واحد:


  1. اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس؛ يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي؛ إلى من تكلني! إلى بعيد يتجهمني، أو إلى عدو ملكته أمري؛ إن لم يكن بك على غضب فلا أبالي! غير أن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، أن يحل علي غضبك، أو أن ينزل بي سخطك...لك العتبى حتى ترضى ...ولا حول ولا قوة الا بك.

    ردحذف

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع توجيهي جديد ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)

إعلان أسفل المقال