رغم انها ظاهرة محظور، ومخالفة للقانون، لكن ما زال الكثير من المواطنين يطلقون النار كلما شعورا بالابتهاج.
الليلة الماضية كانت نموذجا بائسا لفرحة اشخاص بنجاح ابنائهم في امتحانات الثانوية العامة.
ووفق مواطنين، فإنهم علموا بإعلان النتائج وانها اصبحت في متناو "الانترنت"، عندما سمعوا صوت الرصاص يخدش هدوء الليل. ليلة امس ارتفع م سوب الخطر في سماء المملكة، جراء امكانية سقوط "رصاص الفرح" على رؤوس الناس. كما ارتفع منسوب الخطر في الشوارع.
كيف يمكن الثقة بالسلطات وسيادة القانون، بينما ترى الناس انه لا أحد قادر حتى الان على ردع مطلق النار فرحا؟ أليست مخالفة واضحة للقانون، وفعل قد يقود الى القتل.. اليست الحوادث الخاصة بسقوط الرصاص على رؤوس الناس أكثر من ان تحصى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع توجيهي جديد ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)