توجيهي جديد-
انتقدت اللجنة التنسيقية لمعلمي الاضافي تخلي وزارة التربية والتعليم عن تنفيذ وعودها بشأن حسم عطلة ما بين الفصلين من رواتب المعلمين، مبدية اعتراضها على تأخير صرف مستحقاتهم المالية لشهري يناير وشباط .
من جهته رجح الامين العام لوزارة التربية والتعليم صطام عواد في حديث لـ" السبيل" صرف رواتب معلمي الاضافي لشهر شباط خلال الاسبوع الحالي، لافتا الى انه تم تسليمهم المستحقات المالية لشهر يناير قبل نحو اسبوعين .
وجاء في البيان الذي اصدرته اللجنة التنسيقية لمعلمي الاضافي اليوم الثلاثاء وحصلت " السبيل " على نسخة منه انه "رغم الوعود المتكررة من المسئولين في وزارة التربية والتعليم بخصوص حسم راتب شهر كانون الثاني وعدم احتساب عطلة ما بين الفصلين وهو حق مستحق لمعلمي التعليم الإضافي بعد انفكاكهم بتاريخ 8 / 1 /2013 وإعادتهم إلى العمل بتاريخ 5 / 2 / 2013 إلا أن وزارة التربية التعليم ضربت بعرض الحائط كافة التزاماتها بصرف ثمانية أيام من راتب شهر كانون الثاني فقط والبالغ ( 53 ) دينارا فقط."
واضافت " علما بان راتب معلم التعليم الإضافي ( 200 ) دينار، ويتم خصم مبلغ ( 11 ) دينار بدل ضمان اجتماعي لجملة شهادة البكالوريوس".
واعترضت اللجنة على " مسلسل تأخير الرواتب شهراً كاملاً منذ بداية العام، قائلة في بيانها" إننا في اللجنة التنسيقية لمعلمي التعليم الإضافي نطالب وزارة التربية والتعليم بالعودة عن قرار حسم الإجازة من شهر كانون الثاني لمعلمي التعليم الإضافي الذين تم إعادتهم للعمل بتاريخ ( 5 / 2 / 2013 ) ".
وتابعت انه "حرصا منا على بقاء رسالة التعليم والنهضة في الأردن فنحن نوجّه رسالة بأن تتحمل وزارة التربية والتعليم مسؤولياتها في حق كافة المعلمين على النظام الإضافي ودفع كافة مستحقاتهم المالية والتي لا يمكن أن تسبب رواتبهم أي عجز في ميزانية الوزارة فضلا عن تدنّي الرواتب ".
واقترحت في بيانها حل هذه المشكلة وعدم هدر حقوق المعلّم واعتباره سلعة يتم استخدامها والاستغناء عنها وفق هوى المسئولين فأننا نطالب وزارة التربية والتعليم بالتراجع عن حسم الراتب المستحق للمعلمين وصرف الرواتب المستحقة لكافة الأشهر والتي يتم تأخيرها أكثر من شهر من تاريخ الاستحقاق لأسباب غير مقنعة ".
ودعت اللجنة في بيانها " كافة معلمي التعليم الإضافي للتشاور والاجتماع حول التجاوزات الأخيرة يوم السبت القادم 30-3-2013 الساعة الثانية عصرا في نادي المعلمين ، بالقرب من الدوّار السابع في العاصمة عمّان، للبحث في كافة مطالب معلمي التعليم الإضافي ، وتشكيل لجنة لمتابعة مطالبهم وقضاياهم ومشاكلهم".
من جهته رجح الامين العام لوزارة التربية والتعليم صطام عواد في حديث لـ" السبيل" صرف رواتب معلمي الاضافي لشهر شباط خلال الاسبوع الحالي، لافتا الى انه تم تسليمهم المستحقات المالية لشهر يناير قبل نحو اسبوعين .
وجاء في البيان الذي اصدرته اللجنة التنسيقية لمعلمي الاضافي اليوم الثلاثاء وحصلت " السبيل " على نسخة منه انه "رغم الوعود المتكررة من المسئولين في وزارة التربية والتعليم بخصوص حسم راتب شهر كانون الثاني وعدم احتساب عطلة ما بين الفصلين وهو حق مستحق لمعلمي التعليم الإضافي بعد انفكاكهم بتاريخ 8 / 1 /2013 وإعادتهم إلى العمل بتاريخ 5 / 2 / 2013 إلا أن وزارة التربية التعليم ضربت بعرض الحائط كافة التزاماتها بصرف ثمانية أيام من راتب شهر كانون الثاني فقط والبالغ ( 53 ) دينارا فقط."
واضافت " علما بان راتب معلم التعليم الإضافي ( 200 ) دينار، ويتم خصم مبلغ ( 11 ) دينار بدل ضمان اجتماعي لجملة شهادة البكالوريوس".
واعترضت اللجنة على " مسلسل تأخير الرواتب شهراً كاملاً منذ بداية العام، قائلة في بيانها" إننا في اللجنة التنسيقية لمعلمي التعليم الإضافي نطالب وزارة التربية والتعليم بالعودة عن قرار حسم الإجازة من شهر كانون الثاني لمعلمي التعليم الإضافي الذين تم إعادتهم للعمل بتاريخ ( 5 / 2 / 2013 ) ".
وتابعت انه "حرصا منا على بقاء رسالة التعليم والنهضة في الأردن فنحن نوجّه رسالة بأن تتحمل وزارة التربية والتعليم مسؤولياتها في حق كافة المعلمين على النظام الإضافي ودفع كافة مستحقاتهم المالية والتي لا يمكن أن تسبب رواتبهم أي عجز في ميزانية الوزارة فضلا عن تدنّي الرواتب ".
واقترحت في بيانها حل هذه المشكلة وعدم هدر حقوق المعلّم واعتباره سلعة يتم استخدامها والاستغناء عنها وفق هوى المسئولين فأننا نطالب وزارة التربية والتعليم بالتراجع عن حسم الراتب المستحق للمعلمين وصرف الرواتب المستحقة لكافة الأشهر والتي يتم تأخيرها أكثر من شهر من تاريخ الاستحقاق لأسباب غير مقنعة ".
ودعت اللجنة في بيانها " كافة معلمي التعليم الإضافي للتشاور والاجتماع حول التجاوزات الأخيرة يوم السبت القادم 30-3-2013 الساعة الثانية عصرا في نادي المعلمين ، بالقرب من الدوّار السابع في العاصمة عمّان، للبحث في كافة مطالب معلمي التعليم الإضافي ، وتشكيل لجنة لمتابعة مطالبهم وقضاياهم ومشاكلهم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع توجيهي جديد ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)